بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إليك دلائل تعرف بها قدر محبتك للنبي صلى الله عليه وسلم
وكذلك الوصول الى منزلة محبته عليه أفضل الصلاة والتسليم:
1/ تقديم النبي صلى الله عليه وسلم على كل أحد كائن من كان
قال صلى الله عليه وسلم ( أنا سيد ولد آدم ولا فخر وأول من يشق عنه القبر وأول شافع وأول
مشفع ) رواه مسلم .
2/ الأدب معه صلى الله عليه وسلم وذلك يكون :0
أ – الاكثار من ذكره والتشوق لرؤيته .
ب- الثناء عليه صلى الله عليه وسلم بما هو أهله وأبلغ الثناء كثرة الصلاة والسلام عليه .
ج- التأدب عند ذكره صلى الله عليه وسلم فلايذكره باسمه مجردا قال تعالى ( لاتجعلوا دعاء الرسول
بينكم كدعاء بعضكم بعضا )
د- الأدب في مسجده وعند قبره
هـ- حفظ حرمة بلده " المدينة المنورة "
و- توقير حديثه والتأدب عند سماعه والوقار عند دراسته .
3/ تصديقه في كل ماأخبر به من أمور في الماضي أو الحاضر أو المستقبل
قال تعالى ( والنجم إذا هوى , ماضل صاحبكم وما غوى , وماينطق عن الهوى ,إن هو إلا وحي يوحى )
4/ اتباعه وطاعته واإقتداء بهديه في كل أفعاله وأقواله وأن ذلك للاتباع والتأسي
قال تعالى ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا )
5 / الذب عن الرسول صلى الله عليه وسلم ويتبعه أمور منها :
أ - الذب عن أصحابه رضي الله عنهم والترضي عنهم واليقين بأنهم أفضل هذه الأمة
بعد النبي صلى الله عليه وسلم .
ب- الذب عن زوجاته أمهات المؤمنين رضي الله عنهن .
6/ الذب عن سنته صلى الله عليه وسلم وذلك , بحفظها وتنقيحها وحمايتها من المبطلين وتحريف المغالين
وتأويل الجاهلين .
7 / الحرص على نشر سنته صلى الله عليه وسلم وتبليغها وتعليمها للناس والأقتداء بها في كل شئ .
فإن كنت تجد كل ماذكر واقع في شخصك فذلك فضل من الله عظيم
فاحمد الله كثيرا فلا فضل إالا من عنده سبحانه, وإن كنت قد قصرت مثلي في بعض الجوانب فواجب علينا أن نجتهد أكثر .
وفقني الله واياكم لما يحب ويرضى .
منقول من كتاب
( كنوز في الصلاة والسلام على النبي محمد صلى الله عليه وسلم)
/ سعد العويرضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إليك دلائل تعرف بها قدر محبتك للنبي صلى الله عليه وسلم
وكذلك الوصول الى منزلة محبته عليه أفضل الصلاة والتسليم:
1/ تقديم النبي صلى الله عليه وسلم على كل أحد كائن من كان
قال صلى الله عليه وسلم ( أنا سيد ولد آدم ولا فخر وأول من يشق عنه القبر وأول شافع وأول
مشفع ) رواه مسلم .
2/ الأدب معه صلى الله عليه وسلم وذلك يكون :0
أ – الاكثار من ذكره والتشوق لرؤيته .
ب- الثناء عليه صلى الله عليه وسلم بما هو أهله وأبلغ الثناء كثرة الصلاة والسلام عليه .
ج- التأدب عند ذكره صلى الله عليه وسلم فلايذكره باسمه مجردا قال تعالى ( لاتجعلوا دعاء الرسول
بينكم كدعاء بعضكم بعضا )
د- الأدب في مسجده وعند قبره
هـ- حفظ حرمة بلده " المدينة المنورة "
و- توقير حديثه والتأدب عند سماعه والوقار عند دراسته .
3/ تصديقه في كل ماأخبر به من أمور في الماضي أو الحاضر أو المستقبل
قال تعالى ( والنجم إذا هوى , ماضل صاحبكم وما غوى , وماينطق عن الهوى ,إن هو إلا وحي يوحى )
4/ اتباعه وطاعته واإقتداء بهديه في كل أفعاله وأقواله وأن ذلك للاتباع والتأسي
قال تعالى ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا )
5 / الذب عن الرسول صلى الله عليه وسلم ويتبعه أمور منها :
أ - الذب عن أصحابه رضي الله عنهم والترضي عنهم واليقين بأنهم أفضل هذه الأمة
بعد النبي صلى الله عليه وسلم .
ب- الذب عن زوجاته أمهات المؤمنين رضي الله عنهن .
6/ الذب عن سنته صلى الله عليه وسلم وذلك , بحفظها وتنقيحها وحمايتها من المبطلين وتحريف المغالين
وتأويل الجاهلين .
7 / الحرص على نشر سنته صلى الله عليه وسلم وتبليغها وتعليمها للناس والأقتداء بها في كل شئ .
فإن كنت تجد كل ماذكر واقع في شخصك فذلك فضل من الله عظيم
فاحمد الله كثيرا فلا فضل إالا من عنده سبحانه, وإن كنت قد قصرت مثلي في بعض الجوانب فواجب علينا أن نجتهد أكثر .
وفقني الله واياكم لما يحب ويرضى .
منقول من كتاب
( كنوز في الصلاة والسلام على النبي محمد صلى الله عليه وسلم)
/ سعد العويرضي